ألعاب صغيرة لذوي الاحتياجات الخاصة


يميل الأطفال بفطرتهم إلى اللعب، فهو وسيلتهم الأساسية في اكتشاف العالم من حولهم، وإشباع حاجاتهم، وتفريغ طاقاتهم. وقد أكدت البحوث التربوية على أهمية اللعب وفوائده، وأن الألعاب، على اختلاف أنواعها، إذا أحسن تنظيمها تؤدي دورًا فعالًا في نمو الطفل، العقلي والجسدي والاجتماعي والانفعالي والتعليمي.

هل هناك رابط بين اللعب والذكاء

يقول أبو حامد الغزالي «فإن منع الصبي وإرهاقه في التعلم دائمًا، يميت القلب ويبطل الذكاء».

قد يتساءل البعض عما يمكن لطفل من ذوي الحاجات الخاصة أن يتعلمه خلال اللعب، وقد يعتقد آخرون أن لعبه مضيعة للوقت، وأن انخراطه في درس تعليمي رسمي أفضل له، وقد يشك البعض الآخر بوجود الرغبة في اللعب لديهم، كما هي عند الطفل الطبيعي.

إن أي نشاط يمارسه الطفل ينغمس في نوعين من اللعب: سلوك معرفي، من خلال تعلم الطفل لأشياء جديدة، وسلوك ترفيهي، من خلال تكرار نفس السلوك دون إحداث تغيير.

وإذا كان اللعب ذا أهمية كبيرة بالنسبة للأطفال الطبيعيين، فهو أكثر فائدة بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة، وأي اختلاف في طبيعة اللعب يكون في كم الوقت المتاح، وحجم الدعم المتوفر، إذ يواجه الأطفال ذوو الاحتياجات العديد من الصعوبات أثناء اللعب كل حسب إعاقته، فقد يحتاج وقتًا أطول لفهم قواعد اللعبة، وحل المشكلات التي تواجهه أثناء اللعب، وقد لا يستطيع فهم اللغة لضعف سمعه، أو يعاني من عدم القدرة على القيام بالحركات الدقيقة.

وعلى المربي أن يكون على معرفة بنوع الإعاقة لكل طفل، وقدراته، ونقاط القوة والضعف لديه، ومدى تطوره، وذلك لوضع المواقف التعليمية المناسبة له، وزيادة فرص التعلم أمامه بدلًا من فرض أشياء أخرى عليه، على أن يكون ذلك في جو من الأمان والنشاط وعدم التقييد.

ويمكن للمعلم أن يتدخل لمساعدة الطفل دون أن يفرض عليه شيئًا (ما رأيك لو نجرب…..)، كما عليه معرفة التوقيت المناسب للانسحاب من عالم الطفل.

اللعب والإعاقة العقلية

قد يحتاج الأطفال من هذه الفئة إلى تعلم اللعب، فيقوم المعلم بممارسة النشاط أمامهم كي يقوموا بتقليده، وهنا يجب أن يظهر المعلم نشاطًا وحيوية لحث الأطفال على اللعب.

ويجب أن تكون اللعبة مناسبة للطفل، فلا تكون أكبر من قدراته ولا أقل منها، حتى لا يمل أو يحطمها، وذلك لتحقيق الأهداف المرجوة من اللعب.

هناك العديد من الألعاب التي تعطي الطفل فرصًا للتعلم والنمو، كاللعب بالأشياء، فيكتشف الأشياء وخصائصها ويميزها عن غيرها من حيث لونها أو شكلها أو رائحتها أو الأصوات التي تصدر عنها، وهذا بدوره يعلمه العديد من المفاهيم (فوق تحت، كبير صغير، ثقيل خفيف).

اللعب والإعاقة الانفعالية

يعتقد كثيرون أن الأطفال من هذه الفئة غير قادرين على اللعب بسبب رغبتهم بالبقاء وحيدين وحبهم للروتين وتكرار نفس السلوك دون إحداث أي تغييرات عليه، فمحاولة دمجهم بنشاط جديد قد يسبب لهم الإرباك والتوتر والإحساس بعدم الأمان. إلا أن تقديم الأنواع المناسبة لهم من الألعاب تساعد في جذبهم ومشاركتهم، كالدمى المتحركة، فالأطفال من هذه الفئة يميلون للعب بالدمى المتحركة ويحبونها ويبتعدون عن الألعاب الجامدة، ويمكن دفعهم للعب الجماعي بشرط وضوح القواعد والتعليمات وبساطتها.

اللعب والإعاقة الجسمية

يجب في البداية إجراء تعديلات على الألعاب لكي يتمكن الطفل من اللعب بحرية ضمن قدراته، دون إكراهه على وضع معين، وإزالة كل العوائق من المكان.

وينبغي على المربي تشجيع الطفل على استخدام ذراعيه ورجليه، أما إذا كان غير قادر على استخدام ذراعيه فيجب تعديل الألعاب لتكون بالقدمين، كالمكعبات، وإذا كان غير قادر على استخدام كلتا اليدين والرجلين فمن الممكن اختيار الألعاب التي يقوم بها بوجهه، كالنفخ على الزوارق الورقية في حوض ماء.

 

اللعب وصعوبات التعلم

يمكن استخدام اللعب في علاج صعوبات التعلم، فيختار المعلمون ألعابًا حسب المادة التعليمية، كلعبة صيد السمك، فيوضع حوض ماء فيه أوراق بالأحرف أو الأرقام يقوم الطفل بالتقاطها بواسطة مشبك حديد.

اللعب والتفوق العقلي

كما يمكن مع الأطفال استخدام الألعاب التي تنمي الخيال والذكاء والإبداع، كاللعب التخيلي، وهو نوع من الألعاب التي تنمي الذكاء، فالأطفال الذين يحبون هذا النوع من الألعاب يتصفون بالذكاء وبقدرات لغوية وإبداعية.

اللعب والإعاقة السمعية

يجب تهيئة مكان خاص بالأطفال الذين يستخدمون سماعة، بحيث يكون خال من الأصوات الدخيلة كي لا يكون هنالك تشويش في الأصوات، والتأكد من سلامة السماعة قبل اللعب.

ومن المهم أن يقوم المربي بجذب انتباه الطفل له قبل الحديث معه، وإعطائه فرصة للاستجابة، سواء بالإشارة أو بالتعبير اللفظي والثناء عليه بالتصفيق أو التربيت على الكتف لنقل المعاني الاجتماعية.

أما بالنسبة لفاقدي السمع فيجب تعويضهم باستغلال الحواس الأخرى، كأن توضع أشياء تحت القماش ويحاول الطفل أن يحزر ماهي من خلال لمسها.

اللعب والإعاقة البصرية

يعد اللعب وسيلة هامة للكفيف للتعرف على العالم المحيط به والتعرف على محتوياته، وتعلم أنماط سلوكية عديدة لتنمية ثقته بنفسه وتوسيع مداركه، كالألعاب الإلكترونية التي تساعد على تنمية التآزر بين الأذن واليد،  الألعاب التركيبية، التي تساعد على إثارة الخيال.

 مهما كان نوع الإعاقة ومهما كان نوع اللعبة، على المربي أن يتذكر أن فترات اللعب القصيرة أكثر فائدة من الطويلة، والتي تنتهي غالبًا بالملل والإحباط.



للمزيد https://www.enabbaladi.net/archives/45167#ixzz6ISNqBDBe



الأنشطة والألعاب لذوي الإحتياجات الخاصة


قراءة وفهم الإشارات الاجتماعية لا يأتيان بسهولة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وفي ما يلي اثنا عشر نشاطاً يمكنك القيام بها مع طفلك لمساعدته في تحسين مهاراته الاجتماعية، وزيادة قدرته على التواصل البصري، وفهم المصطلحات، وفهم المشاعر ولغة الوجوه، وكذلك زيادة القدرة على التركيز في موضوع واحد. وكل الأنشطة لطيفة، ويمكنك أن تختار منها ما يناسب طفلك.


* دعم القدرة على التواصل البصري
التواصل البصري الجيد غير المتردد يوصل رسالة أنك مستعد للاستماع، ومهتم بما يقوله، وأنك واثق من قدرتك على الاستماع.

وقد يكون التواصل البصري صعب على بعض الأطفال، لذا يمكنك تجربة بعض الحيل اللطيفة، مثل:
1. إجراء مسابقة للاتصال بالعين مع الأطفال الذين يتمتعون بنزعة تنافسية.
2. يمكنك أن تلصق على جبهتك ملصقا بشكل عينين، وتطلب من الطفل أن ينظر إليهما، والميزة هنا أنه يستطيع أن يركز على صورة العينين بدون أن يشعر بالخطر والتهديد.
3. يمكنك أيضاً أن تطلب منه التواصل البصري وهو على الأرجوحة؛ حيث ينظر إليك مثلا وهو بعيد، ويتلامس معك بقدمه عندما يقترب منك.

* دعم القدرة على فهم العبارات الاصطلاحية
العبارات الاصطلاحية أو الرمزية يمكن ألا تفهم من الأطفال العاديين، وبالطبع فهي أكثر صعوبة بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة، وقد تدفعهم للحافة، وللتغلب على هذه المشكلة يمكنك الاستعانة بـ:
1. الكتب المصورة التي تشرح هذه المصطلحات بطريقة سهلة.
2. الإنترنت.
3. ويمكنك أيضا أن تساعد طفلك في أن يصنع كتابه الخاص به، حيث يكتب المصطلح ويرسم بجواره صورة معبرة يسهل عليه فهمها.
4. يمكنك أيضاً أن تستغل اللعب في مساعدته على فهم هذه المصطلحات.. حيث تضع مجموعتين من "الكروت" واحدة تضم المصطلحات، وأخرى الصور، وتطلب منه أن يطابق بين المصطلح وصورته.

6 نصائح مهمة لرعاية طفل مريض بالتوحد


* دعم القدرة على قراءة الوجوه وتفسير المشاعر
هذه المهارة مهمة في المنزل، وفي المدرسة وفي الملعب، وينشأ سوء التفاهم كثيراً من الأطفال الذين يسيئون تفسير مشاعر الآخرين، وفي بعض الأحيان يخلط الأطفال بين النظرات المختلفة؛ فيخلطون بين نظرة خيبة الأمل والغضب، أو ربما يخلطون بين الشخص العصبي والشخص المضحك، ولتدريب طفلك على هذه المشاعر يمكنك تجربة هذه الأفكار:
1. فوازير المشاعر
بدلاً من استخدام عناوين الأفلام أو الحيوانات أو الكلمات النموذجية الأخرى، استخدم العواطف، اكتب الكلمات التي تعبر عن المشاعر على قطع من الورق، وتناوبا على اختيار ورقة من الأوراق ثم ليتصرف من عليه الدور في اللعبة وفقا للكلمة المكتوبة عليها، ويمكنك استبدال الكلمات المكتوبة بالصور التي تظهر المشاعر إذا كان الأطفال يفضلون ذلك، ويمكن رسم صورة الوجه بدلا من التمثيل، ويمكنك جعل الأمر أكثر صعوبة من خلال وضع قاعدة عدم رسم الوجه، وبدلاً من ذلك، يجب عليهم التعبير عن الشعور من خلال رسم لغة الجسد أو بيان جوانب الموقف الذي يؤدي إلى هذه المشاعر (وعلى سبيل المثال للحزن، يمكنك رسم طفل يجلس لوحده على مقعد، أو في يوم ممطر، وهكذا).


2. لعبة المرايا
ألعاب الوجه هي طريقة لتنشيط التفاعل الاجتماعي، وكما هو الحال في فصول التمثيل، يمكنك تجربة "التقليد" مع الطفل المصاب بالتوحد.. مثلاً المس أنفك أو أخرج لسانك واحرص على أن يقوم هو أو هي بتقليدك، واصنع وجوهًا مضحكة يستطيع الطفل تقليدها. ويعاني الأطفال الذين يعانون من عجز في المهارات الاجتماعية في كثير من الأحيان من صعوبة في قراءة التعبيرات والتفاعل اجتماعيًا، لذلك فإن الأنشطة التي تجعلهم أكثر ارتياحًا مع هذه المواقف تمثل فكرة رائعة.

3. لعبة بنجو/ أو لعبة المطابقة
يمكنك استخدام الصور من لعبة العواطف القابلة للطباعة كألواح البنجو، ويمكنك أيضا قطعها وصنع مجموعة مطابقة من الكلمات المكتوبة أو وجوه أخرى مماثلة، وبعد ذلك يمكنك لعب مطابقة البطاقات.

* دعم القدرة على التركيز في موضوع واحد
عندما يجري الأشخاص محادثة، يختارون موضوعًا يناقشونه، ويضيف كل شخص شيئًا إلى المحادثة حتى انتهاء المحادثة أو تغيير الموضوع، والأمر مختلف عند الأطفال وبالذات ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يصعب عليهم البقاء في الموضوع، والمشاركة في محادثة منتظمة، وفي ما يلي بعض الأنشطة لمساعدتهم على البقاء ضمن الموضوع واستكمال المحادثة.
1. لعبة الموضوع 
اختاروا موضوعا (اسم ولد/ اسم بنت/ حيوان/ بلد/ فاكهة/ خضار.. إلخ)، وحددوا حرفا معينا، وتسابقوا في الإتيان بأسماء أشياء تبدأ بهذا الحرف (خضروات أو فاكهة أو بلدان تبدأ بحرف الألف ثم حرف الباء ثم التاء وهكذا).


2. خطوة نحو المحادثة
خطوة نحو المحادثة هي أداة تعليمية إلكترونية توفر للأطفال المصابين بالتوحد البنية والدعم الذي يحتاجونه لإجراء محادثات تفاعلية، حيث تتكون من مجموعة من البطاقات عليها محادثات أساسية، وبكل محادثة هناك مناطق فارغة حتى يملأها الطفل، وعلى كل بطاقة أيقونات تذكّر الطفل بالوقوف والنظر والتحدث والاستماع، وبعد إكمال الجملة يتم تذكيرهم بالاستماع إليها كاملة.

3. الحكي الارتجالي
للعب هذه اللعبة، ضع صورًا للعواطف المختلفة مقلوبة على الطاولة، ثم يقرر اللاعبون معاً بعض العناصر الأساسية في القصة والتي يجب أن تظهر فيها (على سبيل المثال، منزل واسع بحديقة، شجرة موز، قرد.. إلخ)، والهدف هو أن يتناوب اللاعبون على إعداد السرد، بناءً على أفكار بعضهم البعض، مع الاستفادة من جميع عناصر القصة الأساسية التي اتفق عليها اللاعبون.

للبدء، يختار اللاعب الأول بطاقة ويبدأ في السرد، ويمكنه أن يأخذ القصة في أي اتجاه يحبه، لكنه يجب أن يدمج العاطفة التي ظهرت له على البطاقة، وبعد دقيقة أو دقيقتين، يختار اللاعب التالي بطاقة أخرى ويتابع السرد، ويستمر اللاعبون بالتناوب حتى يستخدموا كل عناصر القصة الأساسية، ويتوصلوا إلى نتيجة مرضية.



المصادر:
12 Activities to help your child with social skills

 

 

 

اختيار الأنشطة التي تتناسب مع ذوي الاحتياجات الخاصة

يجب أن يتم اختيار الأنشطة التي تتوافق مع ذوي الاحتياجات الخاصة  بعناية شديدة بحيث يكون متوفر فيها عدة عوامل ومنها:

-يجب أن تكون هذه الأنشطة متوافقة مع مستوى وقدرات الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة، ومراعاة الفروق الفردية بين الحالات، لأن كل درجة إعاقة لها ما يناسبها من الأنشطة المفيدة لها.

-يجب أن تتوافق هذه الأنشطة مع رغبات وميول الطفل حتى يستمتع أثناء أداء هذه الأنشطة.

-لابد أن تكون هذه الأنشطة تعزز من قدرات الاندماج بين الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة وبين المجتمع.

الانشطة التعليمية والتربوي لذوي الاحتياجات الخاصة

فيما يخص الأنشطة التعليمية والتربوية فيجب أن تتوافر فيها عدة شروط مثل:

-لابد من تكرار اللفظ أكثر من مرة حتى تعلق في ذهن الطفل، وخاصة الألفاظ الهامة.

-يمكن استخدام التمثيل كوسيلة إيضاحية بشكل أفضل، وهذه الطريقة تعتبر أكثر حيوية ومتعة وتعزيز السلوك المراد توضحيه للطفل.

– يمكن أن يتم تحريك أجسام الأطفال لإيصال معلومة معينة لهم عن طريق الحركة.

-التعلم عن طريق الألعاب اليدوية أو الذهنية أحد الطرق الفعالة في التعليم مع ذوي الاحتياجات الخاصة.

-يمكن أن يتم سرد بعض القصص المشوقة للطفل لإثارة بعض المعلومات أو لتذكره بعض المعلومات.

وحتى يتم تعديل سلوك الطفل وتعلمهم بعض الأنشطة التعليمية فيجب أن تتوفر البيئة الملائمة من الناحية النفسية والبدنية مع الطفل حتى تتحقق أهداف هذه العملية التعليمية.

الأنشطة الحركية لذوي الاحتياجات الخاصة

فيما يخص الأنشطة الحركية فهي تعمل على الحفاظ على صحة الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة، وتساعد في تصحيح العيوب في الحركة، فربما يسير أحد الأطفال بشكل خاطئ فتقوم المعلمة بتعديل هذا السلوك من خلال ممارسة بعض التمارين التصحيحية للسلوك.

كذلك تهدف الأنشطة الحركية إلى تحريك جسم الطفل منعا للكسل والخمول الذي ينتاب هذه الفئة بشكل كبير.

من أكثر الأنشطة الحركية التي تتناسب مع ذوي الاحتياجات الخاصة؛ المشي، الجري، تمارين الضغط وغيرها من التمارين المتنوعة.

نماذج من الأنشطة المناسبة لذوي الاحتياجات الخاصة:

هناك بعض الأنشطة التي تتناسب مع هذه فئة ذوي الاحتياجات الخاصة على حسب كل حالة:

أصحاب الإعاقة الحركية

من الأنشطة التي تمارس أصحاب الإعاقة الحركية كرة السلة التي تلعب على كراسي متحركة، كرة الطاولة وغيرها من الأنشطة التي تعتمد على العضو السليم في الجسم، حتى لا يصاب باقي الجسم بالكسل والخمول.

يجب أن تكون ممارسة هذه الأنشطة تحت إشراف مدرب محترف في التعامل مع هذه الإعاقة.

أصحاب الإعاقة العقلية

يعتبر التعامل مع هذه الفئة من أصعب أنواع التعامل وهو يحتاج إلى تعامل خاصة وتعليم الطفل من خلال المشاهدة واللمس والتحفيز.

من الأنشطة التي يمكن أن تمارس أنشطة التمييز بين الأشكال المختلفة، الألوان المختلفة وغير ذلك من أنواع عديدة من الأنشطة.

أصحاب الإعاقة السمعية

هذه الفئة يمكن تعليمهم كيفية قراءة الشفاه وحركة اليدين وملامح الوجه.

أصحاب الإعاقة البصرية

الأنشطة التي تناسب هذا النوع من الإعاقة هي الأنشطة التي تعتمد على السمع والتمييز بين الأصوات، وكذلك الأنشطة التي تعتمد على اللمس مع السمع.


تم بواسطة : أفراح النمري / غدي الغامدي

تم عمل هذا الموقع بواسطة