- فهم الغرض من اللعبة ومراعاة الظروف التالية: السن، الجنس، النمو.
- أن يكون هناك توافق بين غرض المعلم من اللعبة ورغبة التلاميذ فيها، وتهيئ الغـرض
للاكتشاف قابليتهم البدنية والحركية.
- مراعاة سهولة تعلمها وبساطة قواعدها وان تكون في حدود الإمكانيـات المتـوفرة فـي
المدرسة.
- مراعاة اشتراك جميع التلاميذ طيلة الوقت، مع توفير عوامل السـلامة وتأكيـد اختيـار
الألعاب التربوية المختلفة الهادفة.
- مراعاة قانون التدرج التعليمي للواجبات الحركية المتعلمة، حيث تنقل بالمتعلم تدرجيا من
السهل إلى المعقد بصفة عامة، حيث تبدأ باللعاب البسيطة لنصل إلى الألعاب المعقدة.
- مراعاة أن تكون هذه الألعاب متنوعة، مشوقة واقتصادية وبما يتفق مع الموقف التعليمي.
- عدم الانتقال من لعبة لأخرى إلا بعد تأكد المعلم مـن أن كـل التلاميـذ قـد أنجزوهـا
واستوعبوا قوانينها بشكل جيد.
- إعادة عرض اللعبة إذا كان الموقف التعليمي يتطلب ذلك مراعـاة أن لا تكـون الإعـادة
بمجرد التكرار فقط .
- العمل على تحقيق الراحة النفسية للتلاميذ وذلك بشرح اللعبة بالتفصـيل قبل بدايتها.
- استثارة دوافع التلاميذ المتعلمين للمشاركة الجماعية في اللعبة.
- يجب أن تتلاءم أجهزة وأدوات الألعاب المقدمة مـع قـدرات الممارسـين مـن حيـث
الاعتبارات التربوية المعروفة كالسن والجنس.
- ينبغي التحكم في الحمل الخاص باللعبـة عـن طريـق تعـديل ومواءمـة المواصـفات واشتراطات اللعبة وبأي طريقة لمقابلة أهداف البرامج وقدرات التلاميذ.
- ينبغي أن يخطط لاستخدام الألعاب كي تسهم بفعالية في نمو وتنمية التلاميذ على مسـتوى
الجوانب السلوكية المختلفة.
تم بواسطة : نوف الزهراني